عواصف وبَرَد وفيضانات تؤدي إلى خسائر في الأراضي الزراعية في إقليمي تيغراي و أمهرا الإثيوبي.

الراصد الإثيوبي – اديس ابابا
الثلاثاء 30 سبتمبر 2025
تسببت عواصف برد وأمطار غزيرة في إقليم تيغراي، إضافةً إلى فيضانات وانهيارات أرضية في إقليم أمهرا، في تلف آلاف الهكتارات من الأراضي الزراعية، ما أثر على آلاف الأسر الزراعية.
في ووريدا ديغوا تمبين بمنطقة جنوب شرق تيغراي، ألحقت عاصفة برد بتاريخ 26 سبتمبر 2025 أضرارًا بمساحة 143 هكتارًا من الأراضي المزروعة، ما أدى إلى فقدان المحاصيل القائمة، وتأثر 284 أسرة زراعية.
وفي منطقة أمهرة، أبلغ مكتب الزراعة في و وريدا مكيت بمنطقة شمال ولّو عن خسائر بمساحة 6,000 هكتار من الأراضي الزراعية، ما أثر على أكثر من 45,000 أسرة، نتيجة الفيضانات والبَرَد والانهيارات الأرضية خلال موسم الأمطار.
وأكد مفوض إدارة مخاطر الكوارث الإقليمي في أمهرة، دياقون تسفاي باتابل، أن الكوارث الطبيعية شملت هذا العام مناطق جنوب ولّو، شمال ولّو، شرق قوجام، و إدارة واغهمرا، و غوندار الوسطى.
وأوضح أن المكتب، بالتعاون مع المنظمات الشريكة، يواصل تقييم الخسائر في المحاصيل والثروة الحيوانية، على أن تُعلن النتائج رسميًا في نوفمبر المقبل، يليها تقديم المساعدات للأسر المتضررة.عواصف البَرَد والفيضانات تؤدي إلى خسائر بالأراضي الزراعية في إقليمي تيغراي و أمهرة في إثيوبيا.
تسببت عواصف برد وأمطار غزيرة في إقليم تيغراي، إضافةً إلى فيضانات وانهيارات أرضية في إقليم أمهرة، في تلف آلاف الهكتارات من الأراضي الزراعية، ما أثر على آلاف الأسر الزراعية.
في ووريدا ديغوا تمبين بمنطقة جنوب شرق تيغراي، ألحقت عاصفة برد بتاريخ 26 سبتمبر 2025 أضرارًا بمساحة 143 هكتارًا من الأراضي المزروعة، ما أدى إلى فقدان المحاصيل القائمة، وتأثر 284 أسرة زراعية.
وفي منطقة أمهرة، أبلغ مكتب الزراعة في و وريدا مكيت بمنطقة شمال ولّو عن خسائر بمساحة 6,000 هكتار من الأراضي الزراعية، ما أثر على أكثر من 45,000 أسرة، نتيجة الفيضانات والبَرَد والانهيارات الأرضية خلال موسم الأمطار.
وأكد مفوض إدارة مخاطر الكوارث الإقليمي في أمهرة، دياقون تسفاي باتابل، أن الكوارث الطبيعية شملت هذا العام مناطق جنوب ولّو، شمال ولّو، شرق قوجام، و إدارة واغهمرا، و غوندار الوسطى.
وأوضح أن المكتب، بالتعاون مع المنظمات الشريكة، يواصل تقييم الخسائر في المحاصيل والثروة الحيوانية، على أن تُعلن النتائج رسميًا في نوفمبر المقبل، يليها تقديم المساعدات للأسر المتضررة.